برنامج الدبلوم المتوسط في

الأمن السيبراني

نبذة عن البرنامج

يتمحور هذا التخصص حول إكساب الطالب مهارات علمية وفنية في مجال أمن المعلومات من أجل الإسهام في نمو وتطور هذا المجال في فلسطين، لما له من أهمية مع التسارع التكنولوجي واتساعه. ناهيك عن تغطية حاجة القطاع الصناعي والخدماتي بكادر مؤهل، يستطيع القيام بمهام تصميم وتنفيذ السياسات الخاصة بحماية البيانات والبيئة التقنية للمؤسسات، فحص وتحليل المخاطر التي قد تتعرض لها المؤسسة وكتابة تقرير شامل بالخصوص مع التوصيات الضرورية، وتزويده بمهارات التعامل مع الهجمات والمخاطر الإلكترونية. بالإضافة إلى إعطاء الطالب المهارات العملية اللازمة لبناء شبكة محلية شاملة وآمنة، ومهارات إدارتها ووصلها مع الشبكة العالمية. يتكون هذا التخصص من سنتين دراسيتين بواقع 76 ساعة معتمدة.

أهداف التخصص

تخريج طلبة مؤهلين لسوق العمل ومواكبين للتطور والحداثة في المجالات التالية: 

  • تصميم وإدارة الشبكات المحلية وشبكات الانترنت. 
  • تصميم السياسات اللازمة لحماية الشبكات بمختلف أنواعها. 
  • فحص الشبكات ومراجعة نقاط الضعف والعمل على تحسينها. 
  • إدارة الكوارث التقنية وآلية التصرف مع الهجمات الإلكترونية بأنواعها المختلفة. 
  • التعامل مع مختلف أنواع أنظمة التشغيل المعروفة.

مخرجات التخصص

  1. إتقان تصميم وتركيب وصيانة وإدارة شبكات الحاسوب القائمة بمختلف أنواعها السلكية واللاسلكية. 
  2. إتقان تصميم وتنفيذ السياسات الخاصة بأمن المعلومات بما يتناسب.
  3. التعامل مع الهجمات الإلكترونية.

مجالات العمل

مجالات عمل الخريجين:
• المساعدة في إدارة برامج أمن المعلومات في مراكز المعلومات والبوابات الإلكترونية.
• التأكد من وجود أدوات الحماية من أجهزة وبرامج، وتحديثها في جميع مراكز المعلومات.
• التأكد من فاعلية برامج الحماية على أجهزة جميع المستخدمين.
• المشاركة في إجراء اختبارات ضمان الجودة لحماية الشبكة والأنظمة.
• العمل في المؤسسات التي تقوم بحفظ بياناتها بشكل محوسب.
• العمل في المؤسسات العسكرية لمتابعة حماية الشبكات الخاصة بها.

طرق التواصل مع الدائرة

الأمن السيبراني

🏠 الحرم الرئيس – الخليل، الحرس

📧 k.abedalqader@scme.edu.ps

🏢 Sun – Thu 8:00A.M. – 4:00P.M.

لماذا الدراسة هنا

لأننا نحاكي التميز والاختلاف، قمنا باختيار تخصصات حديثة بناءً على حاجةِ سوق العمل، فبعد الدراسة في الكلية الذكية للتعليم الحديث، يصبح المجال مفتوحاً أمامَ الطالب لانتقاء مكانِ العمل الأنسب لرؤيته وتطلعاته، ويقفز بثقةٍ تامة عن المزاحمة على الوظائف التقليدية التي يتنازع ويتسابق عليها الآلاف سنوياً.