اللغة الانجليزية، هي اللغة الأولى في الاستخدام بالعالم، خصوصاً في الأغراض المهنية العالمية، ولتعزيز وتطوير مهارات الكوادر البشرية في مجالات السياسة والإعلام والتجارة والتربية والتعليم وغيرها، كما تأتي اللغة الفرنسية والإيطالية والألمانية في مراتب متقدمة عالمياً من حيث الاستخدام، ولا تقل أهميتها عن اللغة الإنجليزية، وتحديداً في الأغراض المهنية. أما بالنسبة للغة العبرية فتكمن أهميتها بلا شك لدينا في المجتمع المحلي الفلسطيني، وتتعدد استخداماتها في الأغراض المهنية وباتت ضرورة ملحة في سوق العمل الفلسطيني.
لا شك أن نسبة الطلب على تخصص اللغات كبيرة، لأن أغلب الشركات والمؤسسات الفلسطينية تبحث عن الشخص الذي يستطيع تلبية الأمور التي تحتاج للتحدث بأكثر من لغة، مثل: أمور كتابة المحتوى، والترجمة، والتأليف، والتواصل، وإقامة المؤتمرات.
مجالات العمل
توفر الكلية الذكية للتعليم الحديث برنامجاً لتأهيل كفاءات مهنية ذات قدرة عالية على التواصل المعرفي باللغة، حيث مكن الطالب من التالي:
برنامج “دبلوم مهني” متخصص في اللغات لأغراض مهنية يدرّس في الكلية الذكية على مدى سنة، و يشمل الآتي:
لأننا نحاكي التميز والاختلاف، قمنا باختيار تخصصات حديثة بناءً على حاجةِ سوق العمل، فبعد الدراسة في الكلية الذكية للتعليم الحديث، يصبح المجال مفتوحاً أمامَ الطالب لانتقاء مكانِ العمل الأنسب لرؤيته وتطلعاته، ويقفز بثقةٍ تامة عن المزاحمة على الوظائف التقليدية التي يتنازع ويتسابق عليها الآلاف سنوياً.
ترتكز الكلية الذكية للتعليم الحديث على دمج الأساليب النظرية والعملية في آنٍ واحد، للارتقاء بنظام تعليمي مميز، يؤهل الطلبة للانخراط في سوق العمل مباشرة.
اللغة الانجليزية، هي اللغة الأولى في الاستخدام بالعالم، خصوصاً في الأغراض المهنية العالمية، ولتعزيز وتطوير مهارات الكوادر البشرية في مجالات السياسة والإعلام والتجارة والتربية والتعليم وغيرها، كما تأتي اللغة الفرنسية والإيطالية والألمانية في مراتب متقدمة عالمياً من حيث الاستخدام، ولا تقل أهميتها عن اللغة الإنجليزية، وتحديداً في الأغراض المهنية. أما بالنسبة للغة العبرية فتكمن أهميتها بلا شك لدينا في المجتمع المحلي الفلسطيني، وتتعدد استخداماتها في الأغراض المهنية وباتت ضرورة ملحة في سوق العمل الفلسطيني.
لا شك أن نسبة الطلب على تخصص اللغات كبيرة، لأن أغلب الشركات والمؤسسات الفلسطينية تبحث عن الشخص الذي يستطيع تلبية الأمور التي تحتاج للتحدث بأكثر من لغة، مثل: أمور كتابة المحتوى، والترجمة، والتأليف، والتواصل، وإقامة المؤتمرات.
لأننا نحاكي التميز والاختلاف، قمنا باختيار تخصصات حديثة بناءً على حاجةِ سوق العمل، فبعد الدراسة في الكلية الذكية للتعليم الحديث، يصبح المجال مفتوحاً أمامَ الطالب لانتقاء مكانِ العمل الأنسب لرؤيته وتطلعاته، ويقفز بثقةٍ تامة عن المزاحمة على الوظائف التقليدية التي يتنازع ويتسابق عليها الآلاف سنوياً.
ترتكز الكلية الذكية للتعليم الحديث على دمج الأساليب النظرية والعملية في آنٍ واحد، للارتقاء بنظام تعليمي مميز، يؤهل الطلبة للانخراط في سوق العمل مباشرة.
تفتح الكلية أبوابها سبعة أيام على مدار الأسبوع “شامل الجمعة والسبت”، وبنظام دوامٍ مرن، يناسب المنتسب/ـة، وعلى فترتيْن: الصباحية والمسائية، وذلك حتّى لا يكون الوقت عائقاً في وجه الطالب/ـة من الالتحاق بالتخصص الذي يريده.
لماذا الكلية الذكية؟
لأننا نحاكي التميز والاختلاف، قمنا باختيار تخصصات حديثة بناءً على حاجةِ سوق العمل، فبعد الدراسة في الكلية الذكية للتعليم الحديث، يصبح المجال مفتوحاً أمامَ الطالب لانتقاء مكانِ العمل الأنسب لرؤيته وتطلعاته، ويقفز بثقةٍ تامة عن المزاحمة على الوظائف التقليدية التي يتنازع ويتسابق عليها الآلاف سنوياً.
ترتكز الكلية الذكية للتعليم الحديث على دمج الأساليب النظرية والعملية في آنٍ واحد، للارتقاء بنظام تعليمي مميز، يؤهل الطلبة للانخراط في سوق العمل مباشرة.
اللغة الانجليزية، هي اللغة الأولى في الاستخدام بالعالم، خصوصاً في الأغراض المهنية العالمية، ولتعزيز وتطوير مهارات الكوادر البشرية في مجالات السياسة والإعلام والتجارة والتربية والتعليم وغيرها، كما تأتي اللغة الفرنسية والإيطالية والألمانية في مراتب متقدمة عالمياً من حيث الاستخدام، ولا تقل أهميتها عن اللغة الإنجليزية، وتحديداً في الأغراض المهنية. أما بالنسبة للغة العبرية فتكمن أهميتها بلا شك لدينا في المجتمع المحلي الفلسطيني، وتتعدد استخداماتها في الأغراض المهنية وباتت ضرورة ملحة في سوق العمل الفلسطيني.
لا شك أن نسبة الطلب على تخصص اللغات كبيرة، لأن أغلب الشركات والمؤسسات الفلسطينية تبحث عن الشخص الذي يستطيع تلبية الأمور التي تحتاج للتحدث بأكثر من لغة، مثل: أمور كتابة المحتوى، والترجمة، والتأليف، والتواصل، وإقامة المؤتمرات.