برنامج الدبلوم المهني المتخصص في

اللغات لأغراض مهنية

نبذة عن البرنامج

 اللغة الانجليزية، هي اللغة الأولى في الاستخدام بالعالم، خصوصاً في الأغراض المهنية العالمية، ولتعزيز وتطوير مهارات الكوادر البشرية في مجالات السياسة والإعلام والتجارة والتربية والتعليم وغيرها، كما تأتي اللغة الفرنسية والإيطالية والألمانية في مراتب متقدمة عالمياً من حيث الاستخدام، ولا تقل أهميتها عن اللغة الإنجليزية، وتحديداً في الأغراض المهنية. أما بالنسبة للغة العبرية فتكمن أهميتها بلا شك لدينا في المجتمع المحلي الفلسطيني، وتتعدد استخداماتها في الأغراض المهنية وباتت ضرورة ملحة في سوق العمل الفلسطيني.

لا شك أن نسبة الطلب على تخصص اللغات كبيرة، لأن أغلب الشركات والمؤسسات الفلسطينية تبحث عن الشخص الذي يستطيع تلبية الأمور التي تحتاج للتحدث بأكثر من لغة، مثل: أمور كتابة المحتوى، والترجمة، والتأليف، والتواصل، وإقامة المؤتمرات.

مجالات العمل

توفر الكلية الذكية للتعليم الحديث برنامجاً لتأهيل كفاءات مهنية ذات قدرة عالية على التواصل المعرفي باللغة، حيث مكن الطالب من التالي:

  • تطوير وتعزيز المهارات اللغوية في مجالات السياسة، والإعلام، والتجارة، والأعمال، والتسويق، والتعليم.
  • تأهيل الراغبين في تطوير وتنمية مهاراتهم اللغوية في المراسلات التجارية، 
  • تمكين الطلاب من اكتساب المهارات اللغوية اللازمة، للانخراط والعمل في المجالات السياحية والفنادق، والمطاعم، والأماكن الترفيهية وغيرها.
  • توفر بيئة تعليمية ذكية وحديثة، لتمكين وتعزيز قدرات الطلاب لمواكبة التطور المحلي والعالمي.

طرق التواصل مع الدائرة

اللغات لأغراض مهنية

🏠 الحرم الرئيس – الخليل، الحرس

📧 t.sowaity@scme.edu.ps

🏢 Sun – Thu 8:00A.M. – 4:00P.M.

ماذا يكتسب الطالب من هذا التخصص؟
ماذا يقدم التخصص للطالب؟
فلسفة الكلية

برنامج “دبلوم مهني” متخصص في اللغات لأغراض مهنية يدرّس في الكلية الذكية على مدى سنة، و يشمل الآتي:

  1. اللغة الإنجليزية لأغراض مهنية.
  2. اللغة الفرنسية لأغراض مهنية.
  3. اللغة الإيطالية لأغراض مهنية.
  4. اللغة العبرية لأغراض مهنية.
  5. اللغة الألمانية لأغراض مهنية.
  1. زيادة فرص العمل، لكون أغلب المؤسسات والشركات والمنظمات ترغب بتوظيف الأشخاص الذين يتحدثون بلغات عديدة.
  2. رفع القدرة على التسويق والإعلان خصوصاً التسويق الإلكتروني.
  3. الحصول على رواتب مرتفعة.
  4. التعرف على ثقافات متنوعة، والتمييز بين اللهجات المختلفة.
  5. زيادة الثقة بالنفس عند التحدث بأكثر من لغة.

لأننا نحاكي التميز والاختلاف، قمنا باختيار تخصصات حديثة بناءً على حاجةِ سوق العمل، فبعد الدراسة في الكلية الذكية للتعليم الحديث، يصبح المجال مفتوحاً أمامَ الطالب لانتقاء مكانِ العمل الأنسب لرؤيته وتطلعاته، ويقفز بثقةٍ تامة عن المزاحمة على الوظائف التقليدية التي يتنازع ويتسابق عليها الآلاف سنوياً.

ترتكز الكلية الذكية للتعليم الحديث على دمج الأساليب النظرية والعملية في آنٍ واحد، للارتقاء بنظام تعليمي مميز، يؤهل الطلبة للانخراط في سوق العمل مباشرة. 

 اللغة الانجليزية، هي اللغة الأولى في الاستخدام بالعالم، خصوصاً في الأغراض المهنية العالمية، ولتعزيز وتطوير مهارات الكوادر البشرية في مجالات السياسة والإعلام والتجارة والتربية والتعليم وغيرها، كما تأتي اللغة الفرنسية والإيطالية والألمانية في مراتب متقدمة عالمياً من حيث الاستخدام، ولا تقل أهميتها عن اللغة الإنجليزية، وتحديداً في الأغراض المهنية. أما بالنسبة للغة العبرية فتكمن أهميتها بلا شك لدينا في المجتمع المحلي الفلسطيني، وتتعدد استخداماتها في الأغراض المهنية وباتت ضرورة ملحة في سوق العمل الفلسطيني.

لا شك أن نسبة الطلب على تخصص اللغات كبيرة، لأن أغلب الشركات والمؤسسات الفلسطينية تبحث عن الشخص الذي يستطيع تلبية الأمور التي تحتاج للتحدث بأكثر من لغة، مثل: أمور كتابة المحتوى، والترجمة، والتأليف، والتواصل، وإقامة المؤتمرات.

لماذا الدراسة هنا

لأننا نحاكي التميز والاختلاف، قمنا باختيار تخصصات حديثة بناءً على حاجةِ سوق العمل، فبعد الدراسة في الكلية الذكية للتعليم الحديث، يصبح المجال مفتوحاً أمامَ الطالب لانتقاء مكانِ العمل الأنسب لرؤيته وتطلعاته، ويقفز بثقةٍ تامة عن المزاحمة على الوظائف التقليدية التي يتنازع ويتسابق عليها الآلاف سنوياً.

ترتكز الكلية الذكية للتعليم الحديث على دمج الأساليب النظرية والعملية في آنٍ واحد، للارتقاء بنظام تعليمي مميز، يؤهل الطلبة للانخراط في سوق العمل مباشرة. 

تفتح الكلية أبوابها سبعة أيام على مدار الأسبوع “شامل الجمعة والسبت”، وبنظام دوامٍ مرن، يناسب المنتسب/ـة، وعلى فترتيْن: الصباحية والمسائية، وذلك حتّى لا يكون الوقت عائقاً في وجه الطالب/ـة من الالتحاق بالتخصص الذي يريده. 

لماذا الكلية الذكية؟ 

لأننا نحاكي التميز والاختلاف، قمنا باختيار تخصصات حديثة بناءً على حاجةِ سوق العمل، فبعد الدراسة في الكلية الذكية للتعليم الحديث، يصبح المجال مفتوحاً أمامَ الطالب لانتقاء مكانِ العمل الأنسب لرؤيته وتطلعاته، ويقفز بثقةٍ تامة عن المزاحمة على الوظائف التقليدية التي يتنازع ويتسابق عليها الآلاف سنوياً.

ترتكز الكلية الذكية للتعليم الحديث على دمج الأساليب النظرية والعملية في آنٍ واحد، للارتقاء بنظام تعليمي مميز، يؤهل الطلبة للانخراط في سوق العمل مباشرة. 

 اللغة الانجليزية، هي اللغة الأولى في الاستخدام بالعالم، خصوصاً في الأغراض المهنية العالمية، ولتعزيز وتطوير مهارات الكوادر البشرية في مجالات السياسة والإعلام والتجارة والتربية والتعليم وغيرها، كما تأتي اللغة الفرنسية والإيطالية والألمانية في مراتب متقدمة عالمياً من حيث الاستخدام، ولا تقل أهميتها عن اللغة الإنجليزية، وتحديداً في الأغراض المهنية. أما بالنسبة للغة العبرية فتكمن أهميتها بلا شك لدينا في المجتمع المحلي الفلسطيني، وتتعدد استخداماتها في الأغراض المهنية وباتت ضرورة ملحة في سوق العمل الفلسطيني.

لا شك أن نسبة الطلب على تخصص اللغات كبيرة، لأن أغلب الشركات والمؤسسات الفلسطينية تبحث عن الشخص الذي يستطيع تلبية الأمور التي تحتاج للتحدث بأكثر من لغة، مثل: أمور كتابة المحتوى، والترجمة، والتأليف، والتواصل، وإقامة المؤتمرات.