في ظل التزايد المطرد في المباني والنمو السكاني، وما ينتج عن هذا التزايد من تحديات في المساحات المتاحة، بالإضافة الى ما تقدمه التكنولوجيا الحديثة من وسائل للرفاهية، اصبح تواجد المهنيين القادرين على تقديم مجموعة من الخدمات في نفس الزيارة المنزلية امرا ملحا، بالإضافة الى الشح الذي يعانيه السوق من وجود هؤلاء المهنيين القادرين على تقديم مجموعة من خدمات الصيانة، ومن منطلق ازدياد مراكز التسوق ومجمعات الخدمات والمكاتب، وما تحتاج اليه من اعمال صيانة متنوعة قد تنعكس في اثرها اقتصاديا وبشكل كبير على رواد هذه المراكز والتجمعات نتيجة عدم توفر عملية الصيانة الوقائية، بناء على هذه الاحتياجات المتنوعة بالإضافة الى احتياج تنظيم سوق العمل، تقدم الكلية الذكية للتعليم الحديث تخصص صيانة المباني الشامل، ليكون رافدا حقيقيا لسوق العمل بخريجين فنيين ومهنيين قادرين على التعامل مع الاحتياجات المتنوعة في اعمال الصيانة، وقادرين على شق طريق المستقبل الخاص بهم مباشرة.
مجالات العمل
مراكز التسوق (المولات)
مجمعات المكاتب والخدمات
اعمال حرة في قطاع صيانة المباني
تركيب وتنفيذ مخططات في المشاريع ميكانيكيا وكهربائيا
تركيب أنظمة الحريق والسرقة والستالايت
المنازل الذكية وأتمتتها
مهارات تكنولوجية واسعة
مهارات شخصية وناعمة
خبرة كهربائية وإلكترونية
بيئة تعليمية تفاعلية نشطة
للحصول على درجة الدبلوم المتوسط في صيانة المباني الشامل على الطالب إتمام (76) ساعة دراسية معتمدة وفق تعليمات الخطة.
سعت الكلية الذكية للتعليم الحديث لإيجاد تخصصات فريدة ومميزة من خلال دراسة سوق العمل واحتياجاته، ليتغلَّب الخرّيج على مُعضلة البطالة، ويشق طريقه نحو بناء مستقبله، ووفرت للطلبة كل سبلِ النجاح، من طاقمٍ أكاديمي متخصص، ونظام تعليمي مبتكر يدمج بين الأساليب النظرية والعملية في آن واحد، ومعدّات على أحدثِ طراز، وقاعات تكنولوجية تحاكي التميز والاختلاف، وأماكن للترفيه.
لماذا الكلية الذكية للتعليم الحديث؟
توفر الكلية الذكية للتعليم الحديث برنامجا لتأهيل كفاءات مهنية ذات قدرة عالية في مجالات صيانة المباني الذكية.
لماذا الدراسة هنا؟
لأننا نحاكي التميز والاختلاف، قمنا باختيار تخصصات حديثة بناءً على حاجةِ سوق العمل، فبعد الدراسة في الكلية الذكية للتعليم الحديث، يصبح المجال مفتوحاً أمامَ الطالب لانتقاء مكانِ العمل الأنسب لرؤيته وتطلعاته، ويقفز بثقةٍ تامة عن المزاحمة على الوظائف التقليدية التي يتنازع ويتسابق عليها الآلاف سنوياً.
ترتكز الكلية الذكية للتعليم الحديث على دمج الأساليب النظرية والعملية في آنٍ واحد، للارتقاء بنظام تعليمي مميز، يؤهل الطلبة للانخراط في سوق العمل مباشرة.